مساحة إعلانية

2025-09-15
من يحزن المصلوب؟ ومن يفرح المصلوب؟
(بوربوينت عن الصليب وأسبوع الآلام)

من أسعدوا المسيح المصلوب
الفرح بالبساطة والطهارة: تُظهر قصة الأطفال يوم الشعانين كيف أن الإيمان البسيط والصادق يفرح قلب المسيح. هذا الفرح ينبع من قلوب لا تحمل تعقيدًا أو رياءً، بل تعبر عن محبتها ببساطة.
الراحة في المحبة والخدمة: كان بيت مريم ومرثا ولعازر يُعتبر موضع راحة للمسيح. هذا البيت يمثل نموذجًا للمكان الذي تسوده المحبة، والسلام، والبركة، والخدمة.
الحب الحقيقي المضحّي: تُعد ساكبات الطيب مثالًا على المحبة الحقيقية التي لا تبالي بالثمن. عملها كان تعبيرًا عن التواضع، والصمت، والسخاء الذي يفوق كل قيمة مادية.
قيمة العطاء من القلب: تُظهر قصة أرملة الفلسين أن قيمة العطاء ليست في الكم، بل في الإيمان والمحبة الصادقة التي تدفع الشخص إلى تقديم كل ما يملك.
الاستعداد لاستقبال المسيح: يمثل حامل جرة الماء وصاحبة العلية رمزًا للقلب المستعد والمهيأ لاستقبال المسيح في حياته.
التعلق الشديد بالمسيح: يُمثل التلميذ الحبيب (يوحنا) مثالًا للتعلق الشديد الذي يصل إلى التواجد بجانب المسيح حتى في أصعب لحظات الصليب.
الشهادة للحق والرجاء: يُظهر اللص التائب أن التوبة الحقيقية تأتي حتى في اللحظات الأخيرة. شهادته للحق وطلبه للرحمة يعكسان الرجاء في ملكوت المسيح.
الشجاعة في الخدمة: تُظهر المريمات شجاعة تفوق الرجال في اتباعه وخدمته. كما أصبحن أول من بشر بالقيامة.
الولاء والمشاركة في الألم: يمثل سمعان القيرواني رمزًا لمن يشارك المسيح في حمل الصليب.
حزن الأم الذي يفرح الابن: تُظهر أم النور (العذراء مريم) كيف أن حزن الأم ودموعها وصلواتها، ورغم أنها مؤلمة، لكنها تعبر عن محبة عميقة.
من أحزنوا المسيح المصلوب
الكبرياء والرياء: يُمثل رؤساء الكهنة وشيوخ الشعب نموذجًا للكبرياء والعناد الذي يرفض الاعتراف بالحق.
التدين السطحي: يُمثل الكتبة والفريسيون التدين الشكلي الذي يهتم بالحرف لا بالروح، ويحكم على الآخرين دون محبة.
محبة المال ورفض الحب: تُظهر قصة يهوذا كيف أن محبة المال يمكن أن تؤدي إلى خيانة المسيح ورفض الحب.
الخوف والاستسلام: يُظهر التلاميذ أن الخوف من الناس والاستسلام للحزن يمكن أن يجعل الإنسان يتخلى عن المسيح.
الثقة المفرطة وعدم الحرص: يُظهر بطرس كيف أن الثقة المفرطة بالنفس دون الاتكال على المسيح يمكن أن تؤدي إلى السقوط والإنكار.
الظلم والخوف على السلطة: يمثل بيلاطس وهيرودس الظلم الذي ينبع من الخوف على السلطة، مما يدفعهم للتضحية بالحق من أجل الحفاظ على مراكزهم.
الجهل والنسيان: يُمثل الشعب اليهودي كيف أن نسيان معجزات المسيح وتعاليمه قد يقودهم إلى اختيار الشر وطلب صلب المسيح.
الاستهزاء بالحق حتى النهاية: يُظهر اللص الشمال أن الإصرار على الشر والاستهزاء بالحق يمكن أن يستمر حتى في مواجهة الموت، مما يؤدي إلى رفض الخلاص.
شارك الفكرة مع خدام آخرين ✨
** لا توجد تعليقات على هذه الفكرة..